الاثنين، 21 أغسطس 2017

رسائلي المذاعة عبر ميكروفون عبير صبرى 2

ــــــــــــــــــــــــــــــــ
صباح الاشراق
عزيزي المستمع
هل تعرف معنى اسم الشارع او القرية او المدينة التي تسكنها؟ خاصة لو كان الاسم غريبا؟
شاركونا على موجاتنا .
عبيرو بشتو
ـــــــــــــــــــــــ

Abdelsalam Ismail
الرسالة الأولي: 

* فكرتوني لما كنا في زيارة تقويم تربوى لمدينة أبو صوير بمحافظة الإسماعيلية ، وهي مدينة تشتهر بوجود نبذة مختصرة علي لافتة كل شارع ، وكنا نسأل عن مدرسة باسم عباس محمود العقاد الابتدائية ، وللأسف لم نجد شارعا يحمل اسمه ، فوقع اختيارنا علي عسكرى يقف أمام مركز الإطفاء ، وعندما سألناه عن الاسم قوجئنا به يقول: ماقالولكمش عباس ده بيشتغل إيه؟!
الرسالة الثانية:

* لعل أشهر شارع في مصر كلها هو شارع بورسعيد ، حيث لا توجد مدينة أو قرية في مصر لا يوجد بها شارع باسم هذه المدينة الباسلة ، بل وفي مدينة الإسكندرية يوجد شارعان بهذا الاسم ، أحدهما معروف للجميع وهو الشارع الرئيسي الممتد من الشبان المسلمين إلي سيدى جابر موازيا للكورنيش ، أما الشارع الآخر الذى لا يعرفه الكثيرون فهو يقع بضاحية أبي قير ويمتد بمحازاة شريط السكة الحديد
الرسالة الثالثة: 

* من أسماء الشوارع الغريبة بالإسكندرية شارع "صريع الغواني" بحي باكوس الشعبي ، وبالبحث عن هذه الشخصية تبين وجود أكثر من شاعر تلقب بهذا الاسم كان أولهم الشاعر القُطَاميّ، وهو عُمَيْر ين شُيَـيم ( خاله الأخطل) وسبب اللقب هو قوله عن نفسه:
صريعُ غوانٍ راقهنَّ ورُقنَه ... لدنْ شبَّ حتى شاب سود الذوائبِ
ـــــــــــــــــــ
شكرا جزيلا للإذاعية الرائعة عبير صبرى لتفضلها بقراءة الرسالتين كاملتينن ، ومشاركتها في قراءة الرسالة الثالثة مع الإذاعي الجميل أحمد بشتو ، وبمنتهي الهدوء والتأني ، حرصا علي توصيل الفكرة للمستمعين
ـــــــــــــــــــــــــــــــ
اذاعة جمهورية مصر العربية (البرنامج العام) 107.4 اف ام الصفحة الرئيسية شكرا لحضراتكم مستمعينا الافاضل على المتابعة والتفاعل البناء والمعلومات القيمة والنقد البناء المنزه عن المشكلات النفسية ..
شكر خاص للمستمع المحترم حسن والمستمع الذى بيمتعنابمعلوماته القيمة واسلوبه الراقى Abdelsalam Ismail ..
ــــــــــــــــــــــــــــــــــ



Abdelsalam Ismail وأنا أشكركما بدورى: الإذاعية الرائعة خفيفة الظل التي تبعث الأمل والتفاؤل في نفوس المستمعين عبير صبرى ، والإذاعي الجميل واسع الأفق والمعرفة أحمد بشتو ، علي تفضلكما بقراءة رسائلي قراءة واعية ، وأتمني أن أكون عند حسن ظنكما بي دائما
ـــــــــــــــــــــــــــــــــ

Abdelsalam Ismail {وَقُولُوا لِلنَّاسِ حُسْناً} [البقرة: من الآية83]

إلي الأصدقاء الغاضبين الذين يهاجمون الإذاعيين المسئولين عن شيفت الصباح اليوم الأربعاء ، ويستخدمون مثل تلك الكلمات والعبارات الغير لائقة علي الإطلاق ، لا لشئ إلا لأن الوقت لم يسمح بعرض آرائهم ، وهو أمر عادى جدا نظرا لوجود مواد سابقة الإعداد ومداخلات لبعض الخبراء ، لادخل للإذاعيين فيها ، وكم من رسائل سبق وأرسلتها أنا شخصيا كواحد من المستمعين ولم يتم قراءتها ، ولكني التمست لهم الأعذار ولم أتفوه بكلمة ذم واحدة ، خاصة وأن هذين الإذاعيين بصفة خاصة حريصان كل الحرص علي إرضاء كافة المستمعين ، ويتعاملان مع رسائلهم بمنتهي الذوق والاحترام ، وذلك في الوقت الذى يتجاهل فيه بعض زملائهم صفحة الإذاعة تماما ، ولا يعيرون آراء المستمعين أى اهتمام!
وما أسهل أن تمتنع عبير صبرى وأحمد بشتو ، وغيرهما من الزملاء الذين يلفت هذا الهجوم الحاد أنظارهم ، عن الاقتراب من هذه الصفحة ، وما أسهل ملأ الدقائق التي يحاولون اقتناصها لعرض رسائل المستمعين ، بقراءة بعض المقالات الصحفية ، وما أكثرها
ـــــــــــــــــــــــــــــ
ردود
صباح الخير من إذاعة مصر

يا صباح الخير ياللى معانا 
الكراكيب فى حياتنا موجودة ومشهورين بيها احنا المصريين ..مفيش حاجة عندنا بتترمى ..
فى ناس بتحبها ..ومن هواة جمعها ..وناس مش بتطيقها أبدا .....
يا ترى انت مين فيهم ؟ 
وأيه الكراكيب اللى فى حياتك ومحتفظ بيها وما تقدرش تستغنى عنها ؟ 
ــــــــــــــــــ
أجمل ماكنت أحتفظ به من كراكيب ، واضطررت للتخلص منها لعدم الحاجة إليها ، جهاز بيك آب ماركة صوت القاهرة ، ومجموعة كبيرة من الأسطوانات سرعات مختلفة ، أهمها أغاني سيدة الغناء العربي أم كلثوم تسجيل الحفلات ، حيث تعودت علي شراء الأسطوانة صبيحة حفلتها الشهرية ، التي كانت من عوامل وحدة الشعوب العربية ، عندما كان الجميع من الخليج للمحيط يلتفون حول أجهزة الراديو في سهرة الخميس الأول من كل شهر من شهور الشتاء ، وكانت هذه الأسطوانات توزع داخل الصالة خلال الاستراحة ، وتطرح في الأسواق صبيحة اليوم التالي ، إلي أن حلت شرائط الكاسيت محل الأسطوانات ، ثم تحولت حاليا إلي سيديهات
* وشكرا للإذاعية القديرة عبير صبرى علي التقاط هذه الرسالة من بين الرسائل المتبقية دون قراءة في أواخر الفترة ، وقراءتها باهتمام

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق