الثلاثاء، 16 يونيو 2020

ثنائي البهجة علي هواء البرنامج العام حنان وعبير..مع التحغظات

ـــــــــ
يوم الأب
* يوم الأب الذى تجاهلته الفترة المفتوحة أمس تداركته اليوم علي يدى ثنائي البهجة..للمزيد/ "إلي ربات البيوت" تخصص حلقة اليوم 21 يونيو للاحتفال بيوم الأب ، الذى تجاهلته الفترة المفتوحة "صباح الخير" تماما..للمزيد
* بالرغم من كثرة مآخذي علي أسلوبها في التقديم ، إلا أني لا أتردد في الشهادة لها بإعادة الحياة إلي حد ما ، إلي الفترة المفتوحة "صباح الخير" اليوم الجمعة ، والذى تحالفت علا ناصف ودعاء كامل علي القضاءعليها قضاء مبرما ، تحت مسمي "نفحات الجمعة" ، واللي مش مصد...
*  سعدت بسماع صوت حنان عسكر وهي تقرأ تلك المناجاة الشعرية الروحانية غير الطائفية ، خلال قيامها باستفتاح اليوم (انظر أول كومنت)..البوست الأصلي

* عبير صبرى وما تشيعه من بهجة وخاصة خلال عملها مع توأمها الروحي حنان عسكر

عبير صبرى

*  ماكنتش مصدق وداني وأنا أسمع هذا الصوت الهادئ الدافي ، وهوينطلق خافتا وكأنه يستأذن في الدخول...للمزيد

*  كده صح: "النشرة الأولي للأخبار نقرأها علي حضراتكم حنان عسكر وعبير صبرى"بدلا من "تقرأهاعلي حضراتكم..."..البوست الأصلي

 *
البرنامج العام
عبير صبرى النهارده كانت متيقظة تماما ، عندما صححت لزميلها عمرو مصطفي قراءته لإحدى عبارات المقال الصحفي المقرر ، فقد قال "تلاقي أهل الدين مع أهل الحِكَم" ، فانتظرت حتي أنهي الجملة وقرأتها كاملة ، مع تصحيح العبارة إلي "أهل الدين مع أهل الحُكْم"..للمزيد

* عبير صبرى غيرت شكل الصباح اليوم في إذاعة البرنامج العام ،تغييرا جذريا ، ونفلته من جو الكآبة والملل ، إلي جو المرح والبهجة ..للمزيد
ــ تحفظات ــ
*  د. مراد جاتين مدير المراكز الثقافية الروسية في مصر: "أنا خريج كلية الاقتصاد والعلوم السياسية جامعة القاهرة سنة 2008" ، فترد إحداهما بانبهار شديد: ماشاء الله!
(انظر أول كومنت)..البوست الأصلي
خدعوك فقالوا
*  بسماع أكتر من حلقة بالمصادفة من برنامج "خدعوك فقالوا" تأكد أن مقدمة البرنامج تستخدم هذا العنوان المنقول عن د. سعيد عبده بطريقة خاطئة ، وكان المفروض أن يكون العنوان "معلومة لصحتك"!..البوست الأصلي
*  مش عارف إيه معني الضحك الأهبل في التتر الخاص ببرنامج "خدعوك فقالوا"؟! مش كفاية إن اختيار هذا العنوان "التراثي" والواضح إن اللي استخدموه مايعرفوش تاريخه ، لايتفق نهائيامع المحتوى!..البوست الأصلي

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق